أطمئنُّ جدًا لفكرة أن اللهَ هو الصاحب!صاحبٌ في سَفَر، صاحبٌ في بقاء، صاحبٌ في الدنيا كلها ،وكل مكان نذهب إليه أو نبقى فيه مهما أطلنا … مهما كان حولنا من أناس في كل مكان، يظل هناك ركن آمن، هادئ مليء بالأنس وهو صحبة الله، نلجأ إليه ونلوذ به، نرتاح فيه ونأنس به”

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ