أحيانا يمُر الشخص بفترة مزاجية لا يعلم ماهي وما سببها، ليس حزينًا ولكنه لا يطيق فيها محادثة أحد ولا يريد سوى أن يبقى وحيدًا، حالة أشبه بنفاذ طاقة البطارية حالة من التشتت والتخبط والانطفاء؛ فالتمسوا له العذر.. لعل صدره يحوي ما لا يستطيع البوح به.
المعرفة والشباب
أحيانا يمُر الشخص بفترة مزاجية لا يعلم ماهي وما سببها، ليس حزينًا ولكنه لا يطيق فيها محادثة أحد ولا يريد سوى أن يبقى وحيدًا، حالة أشبه بنفاذ طاقة البطارية حالة من التشتت والتخبط والانطفاء؛ فالتمسوا له العذر.. لعل صدره يحوي ما لا يستطيع البوح به.