‏أبلِغ عَزيزاً في ثنايا القلبِ مَنزله‏أنّي وإنْ كُنْتُ لا ألقاهُ ألقاهُ‏وإنَّ طرفي موصولٌ برؤيتهِ‏وإنْ تباعدَ عَن سُكناي سُكناهُ‏يا ليتهُ يعلمُ أنّي لسْتُ أذكرهُ‏وكيف أذكرهُ إذ لسْتُ أنساهُ‏إنْ غابَ عنّي فالرّوح مَسكنُهُ‏مَنْ يسكنُ الرّوحَ كيفَ القلبُ ينساهُ

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ