‏تأمَّلوا بلاغَة الرَّافعي الأدبيَّة وإحساسهُ الدّقيق المُرهف .. وهو ينقُل المعنى من أعلى الحُب إِلَى أسفَله بحرفٍ واحد .. فـ يقُول : “وأَنزلتهُ مِنْ درجة أنهُ كُلّ النَّاس إِلَى منزلة أنهُ كَكلّ النَّاس ..”صدق من لقبهُ بـ مُعجزة الأدب العربي – رحم الله الرافعي وغفر له.

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ